إنّ الطّباق في الآية الكريمة السابقة هو طباق إيجاب وذلك بين كلمة (ميتًا، وأحييناه)، وهُنا الطّباق في المعنى الحقيقيّ المُراد، كما يُمكن للطّباق أن يكون في المعنى المجازي المقصود، فكلمة الموت في الآية السابقة المقصود بها هو الضلال، وكلمة أحييناه المقصود بها هو الهدى، وبين
الجناس: صلينا العشاء بعد العشاء, وهم ينهون عنه وينأون عنه, ليل دامس وطريق طامس, لكل مقام مقال, سميته يحي ليحيا, الطباق: وأنه هو أضحك وأبكى, المقابلة: هذا الفيديو يوضح درس الطباق في البلاغة للمرحلة المتوسطة والثانوية العامة حيث أنه يشرحه ويبين كيفية
التجنيس أو الجناس هو أن يتفق اللفظان في النطق أو يتقاربان فيه ويختلفان في المعنى، هذا من جهة ماهيته، أما من جهة فائدته فقد عرفه الرماني فقال: هو بيان المعاني بأنواع من الكلام يجمعها أصل واحد من اللغة
(2): المقابلة: وهي أن يؤتى فى الكلام بمعنيين متوافقين أو أكثر
ب- جناس ناقص : ما اختلف فيه اللفظان في واحد من الأمور الأربعة
العِلْمُ يَبْني بُيوتًا لا عِمادَ لها والجَهْلُ يَهدِمُ بَيْتَ العِزِّ والكَرَمِ